تجربتي مع زيت الورد للمنطقه الحساسه من المهم عرضها بالتفصيل حتى تحصل كل امرأة وفتاة على الاستفادة الكاملة من هذا الزيت المثالي والفعال للتخفيف من غمقان المنطقة الحساسة، حيث يمكن مشاهدة نتائجه بعد فترة متوسطة الطول من الاستخدام، وبخلاف مسألة تفتيح لون المنطقة فهو كذلك يضيف إلى رائحة منعشة وجميلة، ويعمل على ترطيبها بعمق ويزيد من الشعور بالانتعاش.
تجربتي مع زيت الورد للمنطقه الحساسه
يوجد تجارب كثيرة بخلاف تجربتي مع زيت الورد للمنطقه الحساسه تدل على مزايا هذا الزيت العظيمة بالأخص للمنطقة الحساسة، وفيما يلي نعرض تفاصيل تجربتي:
- كنت أعاني منذ فترة من وجود اسمرار ملحوظ في المنطقة الحساسة، ومع الوقت وزيادة الوزن أخذ يزيد.
- لجأت إلى الإنترنت للبحث عن حل سريع وطبيعي ومضمون.
- وجد أن استخدام زيت الورد سيفي بالغرض بالأخص بعد القراءة عن فوائده الكثيرة في التفتيح، والترطيب.
- طريقة استخدامي كانت تنص على تطبيق زيت الورد يوميًا في المساء.
- حيث كنت أقوم بمسح المنطقة الحساسة بقطنة نظيفة مبللة بزيت الورد.
- بعد مرور بعض الوقت كنت أقوم بشطف المنطقة بالماء.
- بمرور الوقت لاحظت بالفعل تحسن ملحوظ في لون هذه المنطقة.
- حيث أصبح لونها أفتح بالأخص بعد مرور حوالي ثلاثة أشهر، وهذا كان خلاصة تجربتي مع زيت الورد للمنطقه الحساسه.
- يجدر معرفة أن من خلال تجربتي مع زيت الورد للمنطقه الحساسه لاحظت أن الإفرازات المهبلية ذات الرائحة الكريهة أخذت تقل.
- بمرور الوقت تخلصت منها بالفعل، وكذلك من الشعور المستمر بالحكة.
- كما يجدر معرفة أن هذه الحالة من أكثر مسببات اسمرار المناطق الحساسة إذا لم تُعالج.
زيت الورد للتفتيح تجربتي
نستطيع التعرف على مدى تأثير زيت الورد الإيجابي في تفتيح المنطقة الحساسة بدون آثار جانبية من خلال تجربتي مع زيت الورد للمنطقه الحساسه وفيما يلي نعرض تجربة آخر توضح هذا التأثير:
- تقول امرأة تبلغ من العمر ثلاثين عامًا من أنها كانت تعاني من اسمرار في المنطقة الحساسة.
- كانت تسعى للبحث عن علاج مضمون، وعندما تعرفت على زيت الورد لم تكن واثقة من مدى تأثيره في البداية.
- قررت استخدامه على أي حال وقامت بإضافة نسبة من زيت اللوز المر إليه وصنعت مزيج يطبق على المنطقة الحساسة.
- بمرور الوقت لاحظت المرأة ظهور فرق في اللون بين المناطق التي كان يطبق عليها الزيت والأخرى التي لم يطبق عليها.
- حيث أصبحت البشرة أفتح ومشرقة أكثر مقارنةً بما سبق.
- تقول صاحبة التجربة أن النتائج من المتوقع أن تظهر بعد مرور ثلاثة أشهر من الاستخدام.
- أيضا للحصول على نتائج أفضل يفضل أن تكون البشرة رطبة وليست جافة.
شاهد أيضًا: مين جربت زيت الورد للمنطقه الحساسه
زيت الورد لتفتيح الشفرتين
نستعرض فيما يلي تفاصيل تجربتي مع زيت الورد للمنطقه الحساسه وخاصة الشفرتين بدون آثار جانبية:
- كان تعاني فتاة في العشرين من عمرها من اسمرار الشفرات.
- كان السبب هو عدم تجفيف المنطقة بعد استخدام الماء لأي غرض، أو بسبب زيادة تعرق المنطقة بصفة مستمرة.
- بعد اللجوء لاستخدام زيت الورد بصفة يومية لمدة شهرين تقريبًا لاحظت صاحبة التجربة ظهور نتائج مرضية.
- لهذا قررت أن تواظب على الخلطة لمدة أطول.
فوائد وأضرار زيت الورد للمنطقة الحساسة
بعد سرد كافة تفاصيل تجربتي مع زيت الورد للمنطقه الحساسه نستعرض فيما يلي أشهر الأضرار المتوقعة لاستخدام زيت الورد للمنطقة الحساسة، وكذلك سنعرض أبرز الفوائد، ومنها:
فوائد زيت الورد للمنطقه الحساسه
- يمنح زيت الورد البشرة رائحة عطرة وجميلة، وذلك لأنه مُستخرج بشكل مباشر من الورد البلدي.
- كما يعتبر زيت الورد من الزيوت العطرية الآمنة، وذلك لأنه لا يسبب الأذى.
- أيضا لا يؤدي إلى تحسس البشرة، ولكن ينصح كذلك بالقيام باختبار الحساسية.
- تحديدا هو تطبيق الزيت على جزء من الجلد للتأكد من عدم المعاناة من الحساسية.
- بالإضافة إلى ذلك يمنح الزيت البشرة الانتعاش والترطيب.
- كما يمنع تراكم البكتيريا في هذه المنطقة بسبب العرق.
- مكونات زيت الورد تتميز بأنها مواد طبيعية وبالتالي فهي لا تسبب بأي حال من الأحوال تلف البشرة، ولا تعرضها للتهيج.
- يحتوي زيت الورد على مواد مضادة للأكسدة، وعناصر أخرى مفيدة لها مثل فيتامين أ، ومواد أخرى مطهرة ومعقمة للجلد.
أضرار زيت الورد للمنطقة الحساسة
أغلب الأضرار تكون مجرد آثار جانبية بسيطة محتملة الحدوث بسبب تحسس الجلد نحو أحد مكونات الزيت عند بعض الأشخاص، ومنها:
- تهيج والتهاب في الجلد.
- الإصابة بالحكة في الجلد.
- احمرار الجلد في حالة التحسس الزائد نتيجة استخدامه بشكل مباشر على الجلد.
تنويه: يفضل استخدام كريم مرطب طبي بعد غسل المنطقة من استخدام زيت الورد عليها، وذلك لتجنب آثار سلبية محتملة الظهور مثل احمرار الجلد، أو الحكة، أو الالتهاب.
شاهد أيضًا: لبان الذكر للمنطقه الحساسه
تجربتي مع زيت الورد للمنطقه الحساسه تعرفت من خلالها على الخصائص الفريدة لهذا الزيت، حيث تبين أن أهم فوائده كانت تفتيح البشرة، وحيث يعطي نتائج مبهرة فيما يخص التخلص من الاسمرار والبقع الداكنة التي تظهر في مناطق بعينها مثل أسفل الإبط، أو في المنطقة الحساسة، فضلًا على قدرته المميزة على ترطيب البشرة وانعاشها مع المواظبة.
تعليقات